أهلا وسهلا بك إلى واد نيني.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في موقع منتديات واد نيني ، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك وادي الذئاب الجزء الثامن - الحلقة 34 - كاملة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك وادي الذئاب الجزء الثامن - الحلقة 33 - كاملة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك وادي الذئاب الجزء الثامن - الحلقة 32 - كاملة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك وادي الذئاب الجزء الثامن - الحلقة 31 - كاملة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك وادي الذئاب الجزء الثامن - الحلقة 30 - كاملة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك وادي الذئاب الجزء الثامن - الحلقة 29 - كاملة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك وادي الذئاب الجزء الثامن - الحلقة 28 - كاملة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك وادي الذئاب الجزء الثامن - الحلقة 27 - كاملة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك قصة اصحاب الاخدود
الجمعة 24 يناير - 10:06
الجمعة 24 يناير - 10:03
الجمعة 17 يناير - 1:05
الجمعة 17 يناير - 1:02
الجمعة 10 يناير - 9:12
الجمعة 10 يناير - 9:11
الجمعة 27 ديسمبر - 7:59
الجمعة 27 ديسمبر - 7:57
الجمعة 20 ديسمبر - 15:17
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



واد نيني :: مجلة الموقع( واد نيني )

شاطر

 ثورة 01 نوفمبر 1954 بالجزائر .. القصة الاسطورة +(فلاش swf موطني) Emptyالجمعة 1 نوفمبر - 0:33
المشاركة رقم:
Admin
Admin

ADMIN MDZ

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 222
نقاط : 581
تاريخ التسجيل : 05/10/2013
الموقع : https://ouednini.forumalgerie.net
https://ouednini.forumalgerie.net
مُساهمةموضوع: ثورة 01 نوفمبر 1954 بالجزائر .. القصة الاسطورة +(فلاش swf موطني)


ثورة 01 نوفمبر 1954 بالجزائر .. القصة الاسطورة +(فلاش swf موطني)


اللهم صل على سيدنا محمد الفاتح لما اغلق والخاتم لما سبق ناصر الحق بالحق والهادي الى صراطك المستقيم وعلى آله حق قدره ومقداره العظيم

ثورة 01 نوفمبر 1954 بالجزائر .. القصة الاسطورة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

اندلعت الثورة الجزائرية في 1 نوفمبر 1954 ضد المستعمر الفرنسي ودامت 7 سنوات ونصف. استشهد فيها أكثر من مليون و نصف مليون جزائري.

الثورة الجزائرية دارت من 1954 إلى 1962 وانتهت باستقلال الجزائر حيث كانت الجزائر مستعمرة الفرنسية بين 1832 إلى 1848 ثم حاولت فرنسا ضمها كجزء من أراضي الجمهورية الفرنسية .
هذه المواجهة دارت بين الجيش الفرنسي والمجاهدين الثوار الجزائريين الذين فرضوا حرب عصابات وهي الوسيلة الأكثر ملاءمة لمحاربة قوة كبيرة مجهزة بأكبر عتاد حربي آنذاك خصوصا وأن الجانب الجزائري لم يكن يتوفر على تسليح معادل، استخدم الثوار الجزائريون الحرب البسيكولوجية بصفة متكاملة مع العمليات العسكرية، وكانت بداية المعركة بين الجيش الفرنسي - المتكون من قوات الكوموندوس والمضليين والمرتزقة المتعددة الجنسيات، قوات حفظ الأمن، قوات الاحتياط والقوات الإضافية من السكان الأصليين (حركيين ومخازنيين) - وقوات جيش التحرير الوطني الفرع العسكري لجبهة التحرير الوطني وبتأييد تام من طرف الشعب الجزائري تحت تأطير سياسي وإداري (المؤتمر الوطني للثورة).
احتدم الصراع حينها كحرب أهلية وإيديولوجية داخل الجاليتين الفرنسية والجزائرية ترتبت عنها أعمال عنف مختلفة على شاطئي المتوسط (في فرنسا والجزائر) .
في الجزائر تمخض عنها صراع الحكم بين " جبهة التحرير الوطني " المنتصرة و" الحركة الوطنية الجزائرية " بحملة ضد الحركى المساندين لربط الجزائر بالجمهورية الفرنسية، ثم أن الجالية الفرنسية ( المستوطنون ) والأقدام السوداء تحت شعار (الجزائر فرنسية) كونت عصابات تقتيل وعمليات ترهيبية بالتفجير والاغتيالات ضد الشعب الجزائري ومرافق البلاد.
انتهت الحرب بإعلان استقلال الجزائر في 5 جويلية 1962 وهو نفس التاريخ الذي أعلن فيه احتلال الجزائر في 1830 حيث أعلن عنه الجنرال ديغول في التلفزيون للشعب الفرنسي. وجاء نتيجة استفتاء تقرير المصير للفاتح جويلية المنصوص عليه في اتفاقيات ايفيان 18مارس 1962 وإعلان ميلاد الجمهورية الجزائرية في 25 من سبتمبر ومغادرة مليون من الفرنسيين المعمرين بالجزائر منذ 1830.

مقدمه تاريخيه :
بدأت المقاومة الجزائرية ضد الاحتلال مع نزول أرض الجزائر، وكان أقوى حركاتها حركة الجهاد التي أعلنها الأمير عبد القادر الجزائري ( الصوفي ) في [1248هـ=1832م]، واستمرت خمسة عشر عامًا، استخدم فيها الماريشال الفرنسي "بيجو"، وقواته التي وصل عددها (120) ألف جندي، حرب إبادة ضد الجزائريين، والحيوانات، والمزارع، فوقع الذعر في قلوب الناس، واضطر الأمير عبد القادر إلى الاستسلام في [1261هـ=1847م].
لم تهدأ مقاومة الجزائريين بعد عبد القادر، فما تكاد تنطفئ ثورة حتى تشتعل أخرى، غير أنها كانت ثورات قبلية أو في جهة معينة، ولم تكن ثورة شاملة؛ لذا كانت فرنسا تقضي عليها، وضعفت المقاومة الجزائرية بعد ثورة أحمد بومرزاق سنة [1288هـ=1872م]، وقلت الثورات بسبب وحشية الفرنسيين، واتباعهم سياسة الإبادة التامة لتصفية المقاومة، وفقدان الشعب لقياداته التي استشهدت أو نفيت إلى الخارج، وسياسة الإفقار والإذلال التي اتبعت مع بقية الشعب.


السياسة الفرنسية في الجزائر:
لقد أحدث المشروع الاستعماري الفرنسي في الجزائر جروحًا عميقة في بناء المجتمع الجزائري، حيث عملت فرنسا على إيقاف النمو الحضاري والمجتمعي للجزائر مائة واثنتين وثلاثين سنة، وحاولت طمس هوية الجزائريين الوطنية، وتصفية الأسس المادية والمعنوية التي يقوم عليها هذا المجتمع، بضرب وحدته القبلية والأسرية، واتباع سياسة تبشيرية تهدف إلى القضاء على دينه ومعتقده الإسلامي، وإحياء كنيسة إفريقيا الرومانية التي أخذت بمقولة "إن العرب لا يطيعون فرنسا إلا إذا أصبحوا فرنسيين، ولن يصبحوا فرنسيين إلا إذا أصبحوا مسيحيين". وكان التوجه الفرنسي يعتمد على معاداة العروبة والإسلام، فعملت على محو اللغة العربية، وطمس الثقافة العربية والإسلامية، وبدأ ذلك بإغلاق المدارس والمعاهد ومنع الزوايا من القيام بمهامها الدينية ، ثم تدرج مع بداية القرن العشرين إلى منع تعلم اللغة العربية باعتبارها لغة أجنبية، وعدم السماح لأي شخص أن يمارس تعليمها إلا بعد الحصول على ترخيص خاص وفي حالات استثنائية، ومن ناحية أخرى عملت على نشر الثقافة واللغة الفرنسية، واشترطوا في كل ترقية اجتماعية ضرورة تعلم اللغة الفرنسية، كما عمل الفرنسيون على الفصل بين اللغة العربية والإسلام، والترويج لفكرة أن الجزائريين مسلمون فرنسيون.

واهتم الفرنسيون بالترويج للهجات المحلية واللسان العامي على حساب اللغة العربية، فشجعوا اللهجة الجزائرية ، واتبعوا كل سبيل لمحاربة اللسان العربي، واعتبروا اللغة العربية الفصحى في الجزائر لغة ميتة. وقد سعى الفرنسيون إلى ضرب الوحدة الوطنية الجزائرية بين العرب والامازيغ، فأوجدوا تفسيرات مغرضة وأحكاما متحيزة لأحداث التاريخ الجزائري، ومنها أن الامازيغ كان من الممكن أن يكون لهم مصير أوروبي لولا الإسلام، واعتبروا العنصر الامازيغي من أصل أوروبي، وحكموا عليه بأنه معاد بطبعه للعرب، وسعوا لإثبات ذلك من خلال أبحاث ودراسات تدعي العلمية، وخلصوا من هذه الأبحاث الاستعمارية في حقيقتها إلى ضرورة المحافظة على خصوصية ولغة منطقة القبائل الامازيغية بعيدًا عن التطور العام في الجزائر. واتبع الفرنسيون سياسة تبشيرية لتنصير المسلمين خاصة في منطقة القبائل، فتعرض رجال الإصلاح وشيوخ الزوايا للتضييق والمراقبة والنفي والقمع، وفتحت كثير من المدارس التبشيرية وبنيت الكنائس ووجه نشاطها للأعمال الخيرية والخدمات الاجتماعية لربطها بواقع السكان هناك، وقام الرهبان والقساوسة بالتدريس في الكثير من المدارس. وحسب الإحصائيات الفرنسية بالجزائر فإن منطقة القبائل كان بها مدرسة لكل (2100) طفل، في حين كانت هناك مدرسة لكل أربعين ألف طفل في بعض المناطق الأخرى بالجزائر. وسعى الفرنسيون إلى عزل بعض المناطق بالجزائر والحيلولة دون اتصالها أو تفاعلها مع باقي المناطق الأخرى، وكان تركيزهم على منطقة القبائل، ورعوا نزعاتها الإقليمية التي تتنافى مع وحدة الشعب الجزائري، وذلك بالاهتمام بالأعراف والتقاليد واللهجات والفولكلور على حساب الثقافة العربية الإسلامية، وصدرت تعليمات واضحة لموظفي الإدارة الاستعمارية الجزائرية تتلخص في ضرورة حماية القبائل وتفضيلهم في كل الظروف على العرب، ولولا المواقف الشجاعة والتضحيات التي قدمها أبناء القبائل لأمكن للمخطط الاستعماري تدمير البنية الاجتماعية للشعب الجزائري في تلك المناطق.


موقف الشعب الجزائري:
تجاوب الشعب الجزائري مع السياسة الفرنسية في جميع الجهات بدون استثناء، لا سيما في المناطق التي عرفت ضغطًا فرنسيًا مكثفًا لتحويل اتجاهها الوطني، فلم يكن للإعانات ولا المساعدات التي تقدمها الإرساليات التبشيرية ولا للتعليم الذي وفرته المدرسة الفرنسية، ولا للمستوطنين الفرنسيين، ولا للمهاجرين الجزائريين الذين تنقلهم السلطات للعمل في فرنسا ـ أثر في فرنسة الشعب الجزائري ، وهو ما دفع مخططي السياسة الفرنسية إلى اتهام الجزائريين بأنهم شعب يعيش على هامش التاريخ. وحارب الشعب سياسة التفرقة الطائفية برفع شعار "الإسلام ديننا، والعربية لغتنا والجزائر وطننا" ، ورأى المصلحون من أبناء الجزائر في ظل فشل حركات المقاومة، أن العمل يجب أن يقوم – في البداية - على التربية الإسلامية لتكوين قاعدة صلبة يمكن أن يقوم عليها الجهاد في المستقبل، مع عدم إهمال الصراع السياسي وبدأت الزوايا تقوم بالتعليم للناشئة سرا في حجرات داخل الزوايا وكان هدفها هو مجابهة الواقع الاستعماري وترسيخ الدين الاسلامي واللغة العربية كلغة أساسية ورسمية للجزائر . وأثمرت هذه الجهود عن تكوين نواة قوية من الشباب المسلم يمكن الاعتماد عليها في تربية جيل قادم. وعلى الصعيد السياسي بدأ الجزائريون المقاومة من خلال التنظيم السياسي الذي خاض هذا الميدان بأفكار متعددة، فمنهم من يرى أن الغاية هي المساواة بالفرنسيين، ومنهم الشيوعيون، والوطنيون المتعصبون، وظهرت عدة تنظيمات سياسية منها: حزب الجزائر الفتاة، وجمعية نجم شمالي إفريقيا بزعامة مصالي الحاج الذي عرف بعد ذلك بحزب الشعب الجزائري، وتعرض زعيمه إلى الاعتقال والنفي مرات كثيرة.


مذابح [1364هـ=1945م] :
اشتعلت الحرب العالمية الثانية ولم تمض شهور قليلة حتى انهارت فرنسا أمام ألمانيا، وبدا للشعوب المستعمرة أن قوة فرنسا لم تكن إلا عليهم فقط، وأن هيبتها لم تكن إلا في هذه القلوب المستضعفة، وأدى ذلك إلى تعاون كثير من المستوطنين الموجودين في الجزائر مع حكومة فيشي الموالية للألمان في فرنسا، وظهرت أصوات المستوطنين الفرنسيين تعلو بأن فرنسا ارتكبت أخطاء، وأن عليها أن تدفع الثمن وحدها، أما الجزائريون فصدقوا وعد فرنسا بانها ستعطيهم الاستقلال بعد انتصارها على امانيا فذهب كثير منهم إلى الحرب للدفاع عن فرنسا، فدُمر الإنتاج في الجزائر وزادت صعوبات الحياة؛ لذلك تقدموا ببيان إلى السلطات الفرنسية يطالبون فيه بحق تقرير المصير، تقدم به فرحات عباس – زعيم حزب اتحاد الشعب الجزائري-، ورفضت فرنسا قبول البيان كأساس للمحادثات، فأحدث ذلك رد فعل عنيفا عند الجزائريين الذين أصروا على تمسكهم بالبيان والتزامهم به، ففرض الجنرال كاترو الحاكم العام في الجزائر الإقامة الجبرية على فرحات عباس وغيره من الزعماء الجزائريين. أسس فرحات عباس حركة أصدقاء البيان والحرية في [ربيع أول 1363هـ=مارس 1944] وكان يدعو إلى قيام جمهورية جزائرية مستقلة ذاتيًا ومتحدة مع فرنسا، وهو ما سبب خلافًا بينه وبين مصالي الحاج الذي نصحه بقوله: "إن فرنسا لن تعطيك شيئًا، وهي لن ترضخ إلا للقوة، ولن تعطي إلا ما نستطيع انتزاعه منها". ولم يمض وقت طويل حتى استغلت فرنسا قيام بعض المظاهرات في عدد من المدن الجزائرية وإحراقها للعلم الفرنسي حتى ارتكبت مذبحة رهيبة سقط فيها (45) ألف شهيد جزائري، وكان ذلك تحولاً في كفاح الجزائريين من أجل الحرية والاستقلال، إذ أدركوا أنه لا سبيل لتحقيق أهدافهم سوى العمل المسلح والثورة الشاملة، فانصرف الجهد إلى جمع الأسلحة وإعداد الخلايا السرية الثورية وكان ذلك بتمويل ودعم من بعض الاشقاء العرب ( مصر – تونس .. ) حتى يحين الوقت المناسب لتفجير الصراع المسلح.

اندلاع الحرب:
لقد تم وضع اللمسات الأخيرة للتحضير لاندلاع الثورة التحريرية في اجتماعي 10 و24 أكتوبر 1954 بالقاهرة من طرف لجنة الستة ومجلس قيادة الثورة المصرى . ناقش المجتمعون قضايا هامة هي : إعطاء تسمية للتنظيم الذي كانوا بصدد الإعلان عنه ليحل محل اللجنة الثورية للوحدة والعمل وقد اتفقوا على إنشاء جبهة التحرير الوطني وجناحها العسكري المتمثل في جيش التحرير الوطني. وتهدف المهمة الأولى للجبهة في الاتصال بجميع التيارات السياسية المكونة للحركة الوطنية قصد حثها على الالتحاق بمسيرة الثورة، وتجنيد الجماهير للمعركة الحاسمة ضد المستعمر الفرنسي تحديد تاريخ اندلاع الثورة التحريرية : كان اختيار ليلة الأحد إلى الاثنين أول نوفمبر 1954كتاريخ انطلاق العمل المسلح يخضع لمعطيات تكتيكية - عسكرية، منها وجود عدد كبير من جنود وضباط جيش الاحتلال في عطلة نهاية الأسبوع يليها انشغالهم بالاحتفال بعيد مسيحي، وضرورة إدخال عامل المباغتة. تحديد خريطة المناطق وتعيين قادتها بشكل نهائي، ووضع اللمسات الأخيرة لخريطة المخطط الهجومي في ليلة أول نوفمبر. كل هذا بعد أن عرف الشعب الجزائري ان المستعمر الفرنسي لا يهمه المقاومة السياسية بل استعمال القوة وأن تحرير الجزائر ليس بالامر المستحيل.
خريطة أهم عمليات أول نوفمبر 1954
* المنطقة الأولى- الأوراس :مصطفى بن بولعيد
* المنطقة الثانية- الشمال القسنطيني: ديدوش مراد
* المنطقة الثالثة- القبائل: كريم بلقاسم
* المنطقة الرابعة- الوسط: رابح بيطاط
* المنطقة الخامسة- الغرب الوهراني: العربي بن مهيدي
* تحديد كلمة السر لليلة أول نوفمبر 1954 : خالد وعقبة

الاندلاع:
كانت بداية الثورة بمشاركة 1200مجاهد على المستوى الوطني بحوزتهم 400 قطعة سلاح وبضعة قنابل تقليدية فقط. وكانت الهجومات تستهدف مراكز الدرك والثكنات العسكرية ومخازن الأسلحة ومصالح إستراتيجية أخرى، بالإضافة إلى الممتلكات التي استحوذ عليها الكولون..شملت هجومات المجاهدين عدة مناطق من الوطن، وقد استهدفت عدة مدن وقرى عبر المناطق الخمس : باتنة، أريس، خنشلة وبسكرة في المنطقة الأولى، قسنطينة وسمندو بالمنطقة الثانية، العزازقة وتيغزيرت وبرج منايل وذراع الميزان بالمنطقة الثالثة. أما في المنطقة الرابعة فقد مست كلا من الجزائر وبوفاريك والبليدة، بينما كانت سيدي علي وزهانة ووهران على موعد مع اندلاع الثورة في المنطقة الخامسة (خريطة التقسيم السياسي والعسكري للثورة 1954 -1956).وباعتراف السلطات الاستعمارية، فإن حصيلة العمليات المسلحة ضد المصالح الفرنسية عبر كل مناطق الجزائر ليلة أول نوفمبر 1954، قد بلغت ثلاثين عملية خلفت مقتل 10 أوروبيين وعملاء وجرح 23 منهم وخسائر مادية تقدر بالمئات من الملايين من الفرنكات الفرنسية. أما الثورة فقد فقدت في مرحلتها الأولى خيرة أبنائها الذين سقطوا في ميدان الشرف، من أمثال بن عبد المالك رمضان وقرين بلقاسم وباجي مختار وديدوش مراد وغيرهم، فكانوا ابطال الجزائر وأسيادها الذين حققوا الانتصار.
لولا كفاح الشعب لما ستقلت الجزائر .. شعب رفض العيش بهوان فاكرمه الله بالجهاد ومكنهم على عدوهم فمنهم من لقي ربه شهيدا ومنهم من عاش بين الاجيال ليحكي قصة شعب اراد الحياة واحبها فكانت له ثمرة كفاح ونضال ضد مستعمر غاشم لم يتوان في تقتيل ابناء ونساء ورجال هذا الشعب فقط لنهم قالوها عاليا وامام الملأ " تحيا الجزائر "

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




توقيع : ADMIN MDZ





 ثورة 01 نوفمبر 1954 بالجزائر .. القصة الاسطورة +(فلاش swf موطني) Emptyالجمعة 1 نوفمبر - 12:56
المشاركة رقم:
Admin
Admin

genius smurfette

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 70
نقاط : 192
تاريخ التسجيل : 12/10/2013
الموقع : https://ouednini.forumalgerie.net/
مُساهمةموضوع: شكرا


ثورة 01 نوفمبر 1954 بالجزائر .. القصة الاسطورة +(فلاش swf موطني)


شكرا لك
تحيا الجزائر بلد المليون و نصف مليون شهيد

يا ربــِّـ:

أسألكـــ في دُعائي وصَلاتي، رحمة تحفظ بها وحدتي، وتجفف بها دمعتي، وتنقذ بها أمتي.

يا ربــــِّ:

أسألكــ "كلمة سواء" تجمع بها أبنائي، وتكيد بها أعدائي، وتصون بها دمائي، وتحرس بها ترابي وبحاري وسمائي.

يا ربـــِّ:

أسألكـــ بركة تُشْبِع بها الجائعين، وتؤوي بها النازحين، وتوظفــ بها العاطلين، وتخرس بها الفاسدين، وتزلزل بها الناهبين.

يا ربـــِّ:

اللهم من زلزل أمني فزلزلهــُ، ومن فرَّق بين أبنائي فمزقهــُ، ومن نهبــَ قوتهم فشرده.

يا ربــِّ:

ربنا لا تؤاخذنا بما فعل الفاسدون منا، ولا تحمِّلنا وتحمِّل وطننا ما لا طاقة لنا بِهــْ.





توقيع : genius smurfette





 ثورة 01 نوفمبر 1954 بالجزائر .. القصة الاسطورة +(فلاش swf موطني) Emptyالأحد 3 نوفمبر - 12:26
المشاركة رقم:
Admin
Admin

ADMIN MDZ

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 222
نقاط : 581
تاريخ التسجيل : 05/10/2013
الموقع : https://ouednini.forumalgerie.net
https://ouednini.forumalgerie.net
مُساهمةموضوع: رد: ثورة 01 نوفمبر 1954 بالجزائر .. القصة الاسطورة +(فلاش swf موطني)


ثورة 01 نوفمبر 1954 بالجزائر .. القصة الاسطورة +(فلاش swf موطني)


ابيات رائعة و مميزة بارك الله فيك

Evil or Very Mad 




توقيع : ADMIN MDZ








الــرد الســـريـع
..



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 12 ( الأعضاء 4 والزوار 16



 ثورة 01 نوفمبر 1954 بالجزائر .. القصة الاسطورة +(فلاش swf موطني) Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة